هدير عبد الرازق بعد إخلاء سبيلها في جريمة حادث فيصل: عمري ما روحت الطالبية

فيديو هدير عبد الرازق، كشفت البلوجر هدير عبد الرازق تفاصيل جديدة حول واقعة التصادم التي وقعت في منطقة الطالبية، والتي صدر بشأنها حكم غيابي بحبسها لمدة عامين، قبل أن تخلى سبيلها من سرايا النيابة.
وفي هذا التقرير يستعرض موقع الأيام المصرية التفاصيل الكاملة لـ فيديو هدير عبد الرازق وأول تعليق لها بعد إخلاء سبيلها، وفقًا لآخر البيانات الرسمية المعلنة، وجاءت التفاصيل كالتالي:
تفاصيل فيديو هدير عبد الرازق، أول تعليق للبلوجر بعد إخلاء سبيلها
وفي تصريحات صحفية، نفت هدير علاقتها بالحادث، قائلة: “أنا عمري ما رحت الطالبية ولا أعرف مكانها، وعربيتي كان بيسوقها السائق اللي اشتغل معايا وسبته من حوالي 8 شهور، هو اللي عمل الحادثة وأنا اتحملت النتيجة، واتصدمت لما عرفت بالحكم لأني ماعملتش حاجة”.
ومن جهتها، قررت جهات التحقيق إخلاء سبيل البلوجر هدير عبد الرازق، بعد التأكد من عدم وجود أي أحكام قضائية نهائية ضدها في قضية اتهامها بدهس أحد الأشخاص في الطالبية.
اقرأ أيضًا:
هل هدير عبد الرازق خرجت من السجن؟ (التفاصيل)
فيديوهات هدير عبد الرازق الجديدة تقودها لأقسام الشرطة، هل تنجو هذه المرة؟
من فضاء التيك توك إلى عنبر المساجين.. ترحيل هدير عبد الرازق لتنفيذ حكم بالحبس عامين
30 سبتمبر، أولى جلسات استئناف هدير عبد الرازق ضد حكم الحبس
تحرك جديد من هدير عبد الرازق بشأن حبسها لمدة سنة
فيديو هدير عبد الرازق الجديد، البلوجر تتسلق سور فيلا طليقها
فيديو ضرب هدير عبد الرازق مع زوجها، من السحل إلى قفص الاتهام
وصرح المحامي أشرف الجندي، في تصريحات صحفية، أن موكلته هدير عبد الرازق لديها جلسة معارضة استئنافية إلزامية الحضور أمام المحكمة الاقتصادية، والمقرر عقدها يوم 3 أغسطس المقبل.
ما قصة فيديو هدير عبد الرازق؟
وردًا على تساؤل ما قصة فيديو هدير عبد الرازق؟، فكانت الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على هدير عبد الرازق وطليقها، عقب انتشار مقطع فيديو يظهر تعرضها للاعتداء بالضرب والسحل داخل شقة سكنية على يد طليقها.
وفي تطورات سابقة، تقدم طليق هدير ببلاغ رسمي ضدها، اتهمها فيه باختراق هاتفه المحمول والاستيلاء على بيانات شخصية، تضمنت محادثات مع والده وأصدقائه، زاعمًا أنها قامت بإرسال هذه المحادثات إليه مصحوبة بعبارات تهديد، كما نشرَت صورًا ومقاطع فيديو لمقتنياته الخاصة على مواقع التواصل دون إذنه.