حسين الجسمي يطرح ألبومه الجديد بطريقة مبتكرة.. الفرق كبير يا حبيب المصريين

يبدأ الفنان الإماراتي المحب لمصر حسين الجسمي، إطلاق ألبومه الجديد على مراحل، من خلال طرح أغنيتين كل أسبوع اعتبارًا من اليوم الاثنين، وذلك على مدار صيف 2025.

يضم الألبوم مزيجًا من الأغنيات باللهجتين المصرية والخليجية، في تجربة موسيقية متنوعة تجمع بين الإحساس الشرقي والطابع العصري، ويتعاون الجسمي في هذا العمل مع كبار الشعراء والملحنين والموزعين، ما يُعد الجمهور بموسم صيفي استثنائي حافل بالإبداع.
أعمال حسين الجسمي الفنية
حققت أغنية "الفرق كبير" المرتبة 97 في قائمة بيلبورد عربية أحد أشهر وأهم المواقع العربية التي تقوم برصد وتحليل عدد مرات الاستماع والتشغيل على كل المواقع المختصة بعالم الغناء.

وتعتبر المرة الأولى التي تستطيع أغنية "إعلان التواجد"، في قائمة Hot 100 من خلال أغنية "الفرق كبير"، والأغنية من كلمات منة القيعي وألحان هشام جمال وتوزيع مادى مكس وماستر بيشوي مجدي وكان النجم حسين الجسمي قد طرح مؤخرًا أغنية بعنوان "عايز تمشى" من كلمات محمد عاطف وألحان رامي جمال وتوزيع توما، وميكس وماستر هاني محروس ووتريات هاني فرحات.
نجم الأغنية الرومانسية حسين الجسمي
يعتبر حسين الجسمي من أبرز المطربين العرب الذين يتمتعون بشعبية كبيرة في الوطن العربي، حيث قدم الكثير من الأغاني الرومانسية التي تتسم بطابع مميز ولون خاص به، وكان جزءًا كبيرًا من أغنياته من نصيب مصر التي أحبها وعشقها وقرر أن يتغزل فيها وفى شعبها بأغنياته في الكثير من المناسبات العادية والوطنية، والتي غنى في جمالها وأصالة شعبها.

إقرأ أيضًا
في وقت قياسي، حسين الجسمي يعلن عن ألبومه الجديد| تفاصيل
لعشاق كاظم الساهر، موعد حفل القيصر في الكويت وحقيقة شائعة وفاته
الكينج ورامي جمال فى حفل بمهرجان العلمين الجديدة
فنانون غير مصريين والجنسية المصرية
يذكر أن الفنان الإماراتي حسين الجسمي نشر فيديو على حسابه بإنستجرام يعلن فيه عن فخره بإطلاق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عليه لقب "حسين المصري"، اعتبر البعض أن ذلك مقدمة لمنح الرئيس السيسي الجنسية المصرية بجانب الإماراتية للفنان الكبير، وذلك نتيجة طبيعية لحبه لمصر والتي تغنى لها كثيرًا وأهدى لها الكثير من الأغاني في حبها ومنها "بحبك وحشتيني".

وسبق ومنح الرئيس المصري السابق مبارك المطرب اللبناني الكبير وديع الصافي الجنسية المصرية بعد غنائه "عظيمة يا مصر" ، وهي الأغنية التي تمنى الرئيس المصري السابق أنور السادات أن يكون صاحبها مصريا ليجعلها النشيد الوطني للبلاد.