آخر تحديث، قفزة جديدة في سعر الدولار اليوم الإثنين 11 أغسطس 2025

ارتفع سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين في ختام التعاملات وفقًا لآخر تحديث في عدد من البنوك المصرية، حيث بلغ سعر الدولار فى البنك المركزى المصرى 48.43 جنيه للشراء، 48.56 جنيه للبيع.
ويستعرض موقع الأيام المصرية التفاصيل الكاملة التي يريد المتابعين والقراء معرفتها بشأن سعر الدولار اليوم في البنوك خلال السطور التالية.

سعر الدولار اليوم في البنوك
سعر الدولار في البنك المركزي المصري
بلغ سعر الدولار فى البنك المركزى المصرى 48.43 جنيه للشراء، 48.56 جنيه للبيع.
سعر الدولار في البنك الأهلي المصري
ارتفع سعر الدولار مقابل الجنيه في البنك الأهلي نحو 2 قرش، ليثبت عند 48.44 جنيه للشراء، و 48.54 جنيه للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك مصر
سجل سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري في بنك مصر نحو 3 قروش عند مستوى 48.43 جنيه للشراء، و 48.53 جنيه للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية
انخفض سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية عند مستوى 48.43 جنيه للشراء، و 48.53 جنيه للبيع.
اقرأ أيضًا: خبير اقتصادي يتوقع وصول الدولار لسعر ما قبل التعويم خلال 2027
انهيار سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم في البنوك "بقى بكام"
سعر الدولار اليوم في البنك العربي الإفريقي
وصل سعر الدولار اليوم في البنك العربي الإفريقي عند مستوى 48.42 جنيه للشراء، و 48.52 جنيه للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك القاهرة
حقق سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم في بنك القاهرة عند 48.40 جنيه للشراء، و 48.50 جنيه للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك أبوظبي الأول
ثبت سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم في بنك أبوظبي الأول بعد التراجع عند مستوى 48.38 جنيه للشراء، و 38.48 جنيه للبيع.

تراجع سعر الدولار اليوم في منتصف التعاملات
وكان سعر الدولار اليوم الإثنين في منتصف التعاملات سجل تراجعًا ملحوظًا، إذ تراوح قيمته نحو 48.42 جنيه للشراء، و 48.52 جنيه للبيع.
أسباب تراجع سعر الدولار اليوم، خبير اقتصادي يوضح
وقال الدكتور سمير رؤوف، خبير أسواق المال، إن التراجع الحالي في سعر الدولار يعود إلى عدة عوامل إيجابية، من أبرزها:
- زيادة الاحتياطي النقدي للبلاد.
- ارتفاع التدفقات الأجنبية، سواء في البورصة أو في أدوات الدين مثل أذون الخزانة والسندات.
- نشاط مؤشرات البورصة.
- زيادة عائدات قناة السويس.
- ارتفاع تحويلات المصريين العاملين بالخارج.
- نمو الصادرات مقابل تراجع الاستيراد، خاصة في سلعة القمح.