من بوينس آيرس إلى الفاتيكان: أهم 63 محطة في حياة البابا فرانسيس

فيما يلي أهم الأحداث في حياة خورخي ماريو بيرجوليو، الذي أصبح البابا فرانسيس وتوفي يوم الاثنين عن عمر يناهز الـ 88 عامًا:

1. 17 ديسمبر 1936: ولد خورخي ماريو بيرجوليو في بوينس آيرس، الأرجنتين، وهو الأكبر بين خمسة أطفال لماريو خوسيه بيرجوليو، وهو محاسب من إيطاليا، وريجينا ماريا سيفوري، ابنة مهاجرين إيطاليين.
2. 13 ديسمبر 1969: رُسِمَ كاهنًا في الرهبانية اليسوعية، التي قادها بصفته رئيسًا إقليميًا للأرجنتين أثناء الدكتاتورية القاتلة في البلاد والتي بدأت في سبعينيات القرن العشرين.
3. 20 مايو 1992: تم تعيينه أسقفًا مساعدًا لبوينس آيرس وفي عام 1998 خلف الكاردينال أنطونيو كواراتشينو كرئيس أساقفة للعاصمة الأرجنتينية.

1. 21 فبراير 2001: تم ترقيته إلى رتبة كاردينال من قبل القديس يوحنا بولس الثاني.
2. مايو 2007: ساعد في صياغة الوثيقة النهائية للاجتماع الخامس لمؤتمر أساقفة أميركا اللاتينية في أباريسيدا بالبرازيل، والتي جمعت ما سيصبح في نهاية المطاف مخاوفه كبابا بشأن الفقراء والشعوب الأصلية والبيئة والحاجة إلى كنيسة تبشيرية.
3. 13 مارس 2013: انتخب البابا رقم 266 ، الأول من الأمريكتين، وأول يسوعي وأول من اتخذ اسم فرانسيس، نسبة للقديس فرانسيس الأسيزي.
4. 13 أبريل 2013: يشكل مجلسًا للمطبخ مكونًا من ثمانية كرادلة من جميع أنحاء العالم لمساعدته في حكم الكنيسة وإعادة تنظيم بيروقراطيتها.
5. 12مايو 2013: أعلن قداسة "شهداء أوترانتو"، وهم 813 إيطاليًا قُتلوا عام 1480 لتحديهم مطالب الغزاة الأتراك باعتناق الإسلام.

1. بمراسم واحدة، ضاعف فرانسيس تقريبًا عدد القديسين الـ 480 الذين أعلنهم القديس يوحنا بولس الثاني خلال حبريته التي استمرت ربع قرن، والذي كان آنذاك يفوق عدد قديسي جميع أسلافه مجتمعين لمدة 500 عام.

1. 8 يوليو 2013: يقوم بأول رحلة خارج روما إلى جزيرة لامبيدوزا الصقلية للقاء المهاجرين الجدد ويستنكر "عولمة اللامبالاة" تجاه اللاجئين المحتملين.

1. 30 يوليو 2013: أعلن "من أنا لأحكم؟" عندما سئل عن كاهن مثلي الجنس خلال مؤتمر صحفي، مشيرًا إلى موقف أكثر ترحيبًا تجاه مجتمع LGBTQ+.

1. 26 نوفمبر 2013: أصدر بيان مهمة لبابويته في "فرح الإنجيل" (Evangelii Gaudium)، حيث أدان النظام المالي العالمي الذي يستبعد الفقراء وأعلن أن القربان المقدس "ليس جائزة للكمال بل دواء قوي وغذاء للضعفاء".
2. 25 مايو 2014: توقف بشكل غير مخطط له للصلاة عند الجدار الفاصل بين إسرائيل ومدينة بيت لحم بالضفة الغربية، في إظهار الدعم للقضية الفلسطينية.

1. 8 يونيو 2014: يستضيف الرئيسين الإسرائيلي والفلسطيني للصلاة من أجل السلام في حدائق الفاتيكان.
2. 20 مارس 2015: قبول استقالة "حقوق وامتيازات" الكاردينال الاسكتلندي كيث أوبراين بعد أن اتهمه رجال بالغون بسوء السلوك الجنسي.

1. 18 يونيو 2015: أصدر بيانه البيئي "Laudato Si" ("المدح")، داعياً إلى ثورة ثقافية لتصحيح النظام الاقتصادي العالمي "المنحرف هيكلياً" الذي يستغل الفقراء وحول الأرض إلى "كومة هائلة من القذارة".

1. 10 يوليو 2015: يعتذر في بوليفيا عن خطايا وجرائم الكنيسة الكاثوليكية ضد الشعوب الأصلية أثناء غزو الأمريكتين في العصر الاستعماري.
2. 8 سبتمبر 2015: إصلاح عملية إبطال الزواج لجعلها أسرع وأرخص وأبسط حتى يتمكن الكاثوليك المطلقون من الزواج مرة أخرى في الكنيسة.

1. 24 سبتمبر 2015: يتحدى البابا الكونجرس لإعادة اكتشاف المثل العليا لأميركا من خلال العمل على قضايا تغير المناخ والهجرة والحد من الفقر في أول خطاب يلقيه البابا في مبنى الكابيتول الأميركي.
2. 29 نوفمبر 2015: يفتتح يوبيل الرحمة بفتح الباب المقدس للكاتدرائية في بانغي، جمهورية أفريقيا الوسطى، بدلاً من الفاتيكان.

1. 12 فبراير 2016: يلتقي بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية الروسية كيريل أثناء توقفه في هافانا ويعلن "نحن إخوة"، في أول لقاء من نوعه بين بابا وبطريرك منذ أكثر من ألف عام.

1. 18 فبراير 2016: يصلي من أجل المهاجرين القتلى على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، ويقول لاحقًا إن المرشح الرئاسي آنذاك دونالد ترامب "ليس مسيحيًا" لأنه يريد بناء جدار حدودي.
2. 8 أبريل 2016: يفتح الطريق أمام السماح للكاثوليك المطلقين والمتزوجين مدنيًا بتلقي المناولة في حاشية على وثيقة "Amoris Laetitia" ("فرحة الحب").

1. 16 أبريل 2016: يزور مخيم للاجئين في ليسبوس باليونان، ويأخذ 12 مسلماً سورياً إلى روما على متن طائرته البابوية في نداء للتضامن مع المهاجرين.

1. 19 سبتمبر 2016: تم استجوابه في رسالة من قبل أربعة كرادلة محافظين يطلبون توضيحًا بشأن انفتاحه على الكاثوليك المطلقين والمتزوجين مرة أخرى.
2. 1 ديسمبر 2017: أعلن في اجتماع في بنغلاديش مع لاجئي الروهينجا من ميانمار أن "حضور الله اليوم يسمى أيضًا الروهينجا".

1. 19 يناير 2018: اتهم ضحايا الاعتداءات الجنسية بالتشهير خلال زيارة إلى تشيلي، مما زاد من تقويض مصداقية الكنيسة الكاثوليكية. ثم أمر الفاتيكان بإجراء تحقيق في أزمة الاعتداءات في تشيلي.
2. 12 أبريل 2018: أقرّ البابا بارتكاب "أخطاء جسيمة" في الحكم في فضيحة الاعتداءات الجنسية في تشيلي. ثم استدعى أساقفة تشيلي إلى روما لإجبارهم على الاستقالة، ودعا ضحايا الاعتداءات إلى الفاتيكان للاعتذار.

1. 3 أغسطس 2018: أعلن أن عقوبة الإعدام "غير مقبولة" في جميع الظروف في تغيير للتعاليم الرسمية للكنيسة.
2. 28 يوليو 2018: قبول استقالة الكاردينال ثيودور مكاريك من مجمع الكرادلة، وأمره بالتوبة والصلاة في انتظار التحقيق في مزاعم سوء السلوك الجنسي مع القاصرين والبالغين.

1. 26 أغسطس 2018: نشر السفير الفاتيكاني المتقاعد رئيس الأساقفة كارلو ماريا فيجانو اتهاما صادما زعم فيه أن مسؤولين أميركيين وفاتيكانيين قاموا على مدى عقدين من الزمن بتغطية سوء السلوك الجنسي لمكاريك، وطالب باستقالة فرانسيس.
2. 22 سبتمبر 2018: الفاتيكان والصين يوقعان اتفاقية تاريخية بشأن ترشيحات الأساقفة.

1. 14 أكتوبر 2018: إعلان قداسة رئيس الأساقفة السلفادوري المقتول أوسكار روميرو بعد أن تعطلت عملية إعلان قديسه لعقود من الزمن من قبل الكرادلة المحافظين.
2. 4 فبراير 2019: يوقع وثيقة "الأخوة الإنسانية" مع إمام الأزهر، مما يؤسس لعلاقات تعاونية بين الكاثوليك والمسلمين.

1. 16 فبراير 2019: تم تجريد ماكاريك من منصبه بعد أن توصل تحقيق الفاتيكان إلى أنه اعتدى جنسياً على قاصرين وبالغين.
2. 21 فبراير 2019: افتتاح أول قمة للفاتيكان حول حماية الطفل ، وتحذير الأساقفة من أن المؤمنين يطالبون باتخاذ إجراءات، وليس فقط إدانة الاعتداء الجنسي من قبل رجال الدين.

1. 9 مايو 2019: إصدار قانون جديد للكنيسة يتطلب الإبلاغ عن الاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين داخل الكنيسة، ولكن ليس للشرطة؛ وإنشاء إجراءات للتحقيق مع الأساقفة والكرادلة والرؤساء الدينيين المتهمين.
2. 25 أكتوبر 2019: يعتذر البابا للأساقفة وزعماء القبائل في الأمازون بعد أن قام نشطاء محافظون بسرقة تماثيل السكان الأصليين من كنيسة في منطقة الفاتيكان وإلقائها في نهر التيبر لإظهار معارضتهم للبابا.

1. 24 نوفمبر 2019: أعلن أن استخدام وحيازة الأسلحة النووية أمر "غير أخلاقي" خلال زيارة لهيروشيما وناجازاكي في اليابان.
2. 17 ديسمبر 2019: إلغاء استخدام "السر البابوي" في قضايا الاعتداء الجنسي من قبل رجال الدين، مما يسمح للأساقفة بمشاركة الوثائق الداخلية حول المعتدين مع سلطات إنفاذ القانون.

1. 12 فبراير 2020: رفض الموافقة على رسامة الرجال المتزوجين كقساوسة بعد مناشدات من أساقفة الأمازون، متجاوزًا القضية الواردة في وثيقة "Querida Amazonia" ("الأمازون الحبيبة").
2. 27 مارس 2020: يقدم صلاة مسائية منفردة للعالم الذي يواجه جائحة فيروس كورونا من ممشى ساحة القديس بطرس.
3. 4 أكتوبر 2020: أصدر رسالة عامة بعنوان "الإخوة جميعًا"، زاعمًا أن الوباء يثبت فشل نظريات الرأسمالية السوقية وأن هناك حاجة إلى نوع جديد من السياسة لتعزيز الأخوة الإنسانية.

1. 10 نوفمبر 2020: تقرير الفاتيكان بشأن ماكاريك يجد أن الفاتيكان والأساقفة والكرادلة والباباوات في الولايات المتحدة قللوا من شأن التقارير المتعلقة بسوء السلوك الجنسي أو رفضوها، لكنهم أنقذوا فرانسيس.
2. 5-8 مارس 2021: أصبح البابا الأول الذي يزور العراق، ويلتقي بأعلى مرجعية دينية شيعية هناك.
3. 4 يوليو 2021: يخضع لعملية جراحية في الأمعاء في مستشفى جيميلي في روما، ويتم إزالة 33 سنتيمترًا (13 بوصة) من القولون.
4. 5 يناير 2023: يترأس القداس الجنائزي للبابا بنديكتوس السادس عشر.
5. 24 يناير 2023: صرح في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس أن "كونك مثليًا جنسيًا ليس جريمة".
6. 29 مارس 2023: تم إدخاله إلى مستشفى جيميلي في روما بسبب عدوى الجهاز التنفسي؛ وتم خروجه في 1 أبريل.

1. 7 يونيو 2023: خضع لعملية جراحية لإزالة أنسجة ندبة معوية وإصلاح فتق في جدار البطن.
2. 4 أكتوبر 2023: افتتاح مجمع لجعل الكنيسة أكثر استجابة للمؤمنين العاديين، حيث يُسمح للنساء بالتصويت جنبًا إلى جنب مع الأساقفة لأول مرة.
3. 28 نوفمبر 2023: يلغي زيارته إلى دبي لإلقاء كلمة في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ ووضع بيان بيئي جديد "Laudate Deum" ("الحمد لله") بسبب حالة جديدة من التهاب الشعب الهوائية الحاد.

1. 16 ديسمبر 2023: محكمة الفاتيكان تدين الكاردينال أنجيلو بيتشيو بتهمة الاختلاس وتحكم عليه بالسجن لمدة 5 سنوات ونصف في أحد الأحكام العديدة في محاكمة مالية معقدة كشفت عن غسيل الدولة القذر واختبرت نظام العدالة فيها.
2. 19 ديسمبر 2023: الموافقة على منح البركات للأزواج من نفس الجنس بشرط ألا يشبهوا الزواج، مما أثار معارضة شرسة من الأساقفة المحافظين في أفريقيا وآسيا وأماكن أخرى.
3. 5 يوليو 2024: الفاتيكان يحرم رئيس الأساقفة كارلو ماريا فيجانو، الناقد البارز للبابا فرانسيس، بسبب الانشقاق.
4. 10 سبتمبر 2024: حضر نحو 600 ألف شخص، أي نصف سكان تيمور الشرقية، قداس البابا فرانسيس في ديلي، فيما يُعتقد أنه أكبر إقبال على حدث بابوي من حيث نسبة السكان.

1. 26 ديسمبر 2024: فتح الباب المقدس لسجن ريبيبيا في روما، بعد يومين من الافتتاح الرسمي لليوبيل 2025.
2. 16 يناير 2025: ظهر وهو يرتدي حمالة بعد سقوطه الذي أدى إلى كدمة في ذراعه اليمنى، بعد أسابيع فقط من سقوط آخر واضح أدى إلى كدمة في ذقنه.
3. 14 فبراير 2025: تم نقله إلى المستشفى بعد أن تفاقمت نوبة التهاب الشعب الهوائية ثم تطورت إلى عدوى رئوية معقدة والتهاب رئوي مزدوج.
4. 28 فبراير 2025: يفكر أطباؤه لفترة وجيزة في تعليق العلاج بعد أزمة تنفسية، لكنهم يقررون بدلاً من ذلك اتباع مسار أكثر عدوانية ينطوي على مخاطر تلف الأعضاء.

1. 13 مارس 2025: يصادف الذكرى الثانية عشرة لانتخابه بابا الفاتيكان أثناء وجوده في المستشفى.
2. 23 مارس 2025: خرج من المستشفى بعد 38 يومًا من العلاج، لكنه بدا ضعيفًا وهزيلًا في وقت سابق من ذلك اليوم عندما ظهر على شرفة لتحية الحشد أدناه.
3. 17 أبريل 2025: لا يزال البابا فرنسيس يتعافى من التهاب رئوي مزدوج، ويحافظ على تقليد خميس الأسرار بقضاء الوقت مع الأقل حظًا، بزيارة نزلاء سجن ريجينا كايلي بروما. ورغم أنه يقول إنه لم يستطع أداء طقس غسل أقدام اثني عشر شخصًا بادرة تواضع، إلا أنه يضيف أنه أراد أن يكون معهم "ويفعل ما فعله يسوع في خميس الأسرار".