لم ينتظر الأهالي سقوط ضحايا من أبناءهم في فخ الإدمان، ولم يكتفوا بمراقبة تدمير مستقبل أبنائهم، بل قرروا التحرك، فاقتحموا الوكر بأنفسهم، وهدموه وسووه بالأرض
ويستخدم الركاب مترو الأنفاق دون خجل كمكان مؤقت لبيع المخدرات في جميع أنحاء الشبكة، في حين يبدو موظفو هيئة النقل في لندن عاجزين عن التصرف.
ألبومات الصور