«النقل» تنفي صحة تسجيل منسوب للمهندس كامل الوزير: «كاذب ومُغرض»
نفت وزارة النقل في بيان، اليوم، صلة الفريق كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، بالتسجيل الصوتي الكاذب والمغرض المنسوب إليه والمتداول عبر عدد من وسائل التواصل الاجتماعي والذي يتضمن إشارة إلى هشاشة البنية التحتية المصرية وأن حريق سنترال رمسيس وغيره سببه ضعف الميزانية وعدم استثمارها لتطوير البنية التحتية.
وأكدت وزارة النقل في بيانها الآتي:
- 1.التسجيل لا يمت بصلة للفريق مهندس كامل الوزير.
- 2.تسجيل كاذب ومدلس ومغرض يهدف إلى إثارة البلبلة ونشر الشائعات والتقليل من إنجازات الدولة المصرية.
- 3.نناشد المواطنين عدم الانسياق وراء تلك الأكاذيب والشائعات المغرضة والحصول على المعلومات والاخبار الصحيحة من مصادرها الرسمية بوزارة النقل.
وأصدرت وزارة النقل بياناً إعلامياً، اليوم السبت، تنفي فيه صلة الفريق مهندس / كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، بالتسجيل الصوتي الكاذب والمدلس والمغرض المنسوب له.
وأوضحت أن التسجيل المكذوب المنسوب إلى الفريق المهندس كامل الوزير، المتداول عبر عدد من وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يتضمن إشارة إلى هشاشة البنية التحتية المصرية وإن حريق سنترال رمسيس وغيرها سببها ضعف الميزانية وعدم استثمارها لتطوير البنية التحتية.
حيث تؤكد وزارة النقل، أن هذا التسجيل الصوتي لا يمت بصلة من قريب أو بعيد للفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، وأنه تسجيل كاذب ومدلس ومغرض، يهدف إلى إثارة البلبلة ونشر الشائعات بين المواطنين.
وأضاف بيان وزارة النقل، أن التسجيل الصوتي المكذوب، المنسوب إلى الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصناعة وزير النقل، هدفه في المقام الأول، التقليل من إنجازات الدولة المصرية والمشروعات العملاقة، غير المسبوقة التي تم إنجازها في مختلف المجالات منذ عام 2014 حتى الآن.
اقرأ أيضًا:
اعرف معلومات عن مشروعات بلدك.. محطة حاويات تحيا مصر 1 بميناء دمياط (فيديو)
شعبة النقل الدولي: مكانة مصر كمركز بحري عالمي تؤهلها لتحقيق الاكتفاء الملاحي
وتناشد وزارة النقل السادة المواطنين، عدم الانسياق وراء تلك الأكاذيب والشائعات المغرضة، التي تهدف الى التقليل من إنجازات الدولة المصرية، والحصول على المعلومات والأخبار الصحيحة من مصادرها الرسمية بوزارة النقل.