أسعار الكتاكيت اليوم 10 سبتمبر 2025، استقرار نسبي
شهد سوق الكتاكيت والدواجن في مصر اليوم الأربعاء 10 سبتمبر 2025 حالة من الترقب، مع استمرار التذبذب في الأسعار، يعتبر سعر الكتكوت الأبيض عمر يوم مؤشرًا رئيسيًا لحالة السوق، حيث تعتمد عليه أغلب مشاريع الإنتاج الحيواني، ورغم هذا التذبذب، سجلت أسعار الكتاكيت استقرارًا نسبيًا في أغلب الأنواع، مع اختلاف واضح في الأسعار بين الشركات المنتجة.
الوطنية والقاهرة تتصدران أعلى سعر للكتكوت الأبيض
وفقًا للتحديثات الأخيرة في بورصة الدواجن، سجلت شركة الوطنية للدواجن وشركة القاهرة للدواجن أعلى سعر للكتكوت الأبيض بعمر يوم، حيث بلغ سعره 35 جنيهًا، وجاءت بعدها شركات أخرى بأسعار متفاوتة، مثل شركة العناني والقصبي بـ34 جنيهًا، ونيوهوب إيجيبت ونيوجين بـ33 جنيهًا، أما أقل سعر للكتكوت الأبيض فجاء من الكتكوت الأبيض نفسه بـ30 جنيهًا، ومكة المكرمة وعاصم الخرصاوي بـ30 جنيهًا.
تراجع أسعار الدواجن وتفاوت في سعر البيع للمستهلك
فيما يتعلق بأسعار الدواجن، سجل سعر كيلو الفراخ البيضاء في بورصة الدواجن 63 جنيهًا، بينما وصل سعر البيع للمستهلك إلى ما بين 73 و80 جنيهًا، وبلغ سعر الفراخ الساسو 95-97 جنيهًا في البورصة، و107-112 جنيهًا في الأسواق المحلية، أما سعر كيلو الفراخ البلدي فوصل إلى 115 جنيهًا في البورصة، بينما سجلت الفراخ الأمهات 65 جنيهًا للكيلو.
تأثير العوامل الاقتصادية على السوق
يشير خبراء قطاع الدواجن إلى أن أسعار الكتاكيت والدواجن مرشحة لمزيد من الاستقرار على المدى القصير، لكن أي ارتفاع في مدخلات الإنتاج، مثل الأعلاف أو الطاقة، قد يعيد موجة الزيادة من جديد، ويعزى التغير الدائم في الأسعار إلى تداخل عدة عوامل، أبرزها حجم المعروض من الكتاكيت مقابل الطلب من المزارع، بالإضافة إلى تفضيل المزارع للكتاكيت البيضاء لسرعة دورة نموها.
- تابع موقع الأيام المصرية عبر قناة (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا
- تابع موقع الأيام المصرية عبر تطبيق (فيسبوك) اضغط هــــــــــنا
- تابع موقع الأيام المصرية عبر تطبيق (تويتر) اضغط هــــــــنا
موقع الأيام المصرية، يهتم موقعنا بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، ونقدم لكم خدمة ومتابعة شاملة ومجموعة كبيرة من الأخبار داخل الأقسام التالية، أخبار، رياضة، فن، خارجي، اقتصاد، الأيام TV، حوادث، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، أخبار مصر، سعر اليورو، سعر العملات ، جميع الدوريات كما سيتم تصدير جزء من الإنتاج للخارج، مما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي للصناعات الثقيلة.
