تنسيق مدرسة الطيران بعد الإعدادية للبنات 2025

تواصل وزارة التربية والتعليم في مصر التوسع في منظومة التعليم الفني المتطور من خلال مدرسة الطيران بعد الإعدادية للبنات 2025 ، والتي تعد من أبرز مدارس التكنولوجيا التطبيقية المتخصصة، وتفتح أبوابها للطالبات الحاصلات على الشهادة الإعدادية لعام 2025.
شروط القبول في مدرسة الطيران بعد الإعدادية للبنات 2025
للتقديم في مدرسة صناعة الطائرات، يجب توافر الشروط التالية:
- ألا يزيد عمر الطالبة عن 18 عامًا في 1 أكتوبر 2025.
- الحصول على مجموع لا يقل عن 244 درجة في الشهادة الإعدادية.
- القبول متاح فقط لطالبات محافظات القاهرة، الجيزة، والقليوبية.
- اجتياز اختبارات القبول في اللغة الإنجليزية، الرياضيات، والمهارات الفنية.
- النجاح في الكشف الطبي والمقابلة الشخصية.
- التسجيل يتم عبر الموقع الإلكتروني لمدارس التكنولوجيا التطبيقية.
الأوراق المطلوبة للتقديم في مدرسة الطيران بعد الإعدادية للبنات 2025
- صورة من استمارة النجاح في الشهادة الإعدادية.
- شهادة ميلاد كمبيوتر حديثة.
- عدد 4 صور شخصية.
- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.
- ملف تقديم رسمي من المدرسة.
- موقع مدرسة صناعة الطائرات

تقع مدرسة صناعة الطائرات داخل أكاديمية الهيئة العربية للتصنيع في شارع الورش، مدينة حلوان، جنوب محافظة القاهرة، وتعد المدرسة الأولى من نوعها في مصر والشرق الأوسط في هذا التخصص الدقيق.
مميزات مدرسة الطيران بعد الإعدادية للبنات 2025
منح الخريجات 3 شهادات معتمدة:
- من شركة Dassault Aviation الفرنسية.
- من الهيئة العربية للتصنيع.
- من مدارس التكنولوجيا التطبيقية (تخصص صناعة الطائرات).
- فرص الالتحاق بالكليات التكنولوجية، سواء المدنية أو العسكرية، دون الحاجة لمعادلة الشهادة.
- المدرسة توفر الزي الرسمي، الكتب، أدوات التدريب، والمستلزمات الدراسية مجانًا.
- تدرس نخبة من الخبراء المصريين والأجانب وفق معايير عالمية.
- جميع الفصول والورش مكيفة ومجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات.
- تخصص نادر ومطلوب بقوة في سوق العمل المحلي والدولي.
تأسست مدرسة صناعة الطائرات بالشراكة بين وزارة التربية والتعليم، وشركة Dassault Aviation الفرنسية، والهيئة العربية للتصنيع، بهدف إعداد كوادر فنية على أعلى مستوى في مجال صناعة وصيانة الطائرات.
وتمثل مدرسة صناعة الطائرات فرصة تعليمية فريدة للبنات، تؤهلهن لسوق عمل متميز ومتخصص، وتمنحهن شهادات دولية معترف بها، في بيئة تعليمية احترافية.