دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة لقضاء الحوائج

دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة لقضاء الحوائج، في رحاب آخر ساعة من يوم الجمعة، والتي تعد من أعظم الساعات وأرجى الأوقات لاستجابة الدعاء، يتوجه المسلمون بالدعاء والتضرع إلى الله، راجين قضاء حوائجهم وتفريج كروبهم.
وقد أولت الشريعة الإسلامية لهذه الساعة مكانة عظيمة، لما ورد فيها من فضل وأحاديث نبوية شريفة تؤكد أنها ساعة لا يرد فيها سائل، ولا يخيب فيها راج.
وفي هذا السياق، يستعرض موقع الأيام المصرية التفاصيل الكاملة التي يريد المتابعين والقراء معرفتها بشأن دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة لقضاء الحوائج خلال السطور التالية.

دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة لقضاء الحوائج
- اللهم يا كريم يا حليم يا عظيم يا رب العالمين، يا واحد ويا أحد، يا صمد، يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، يا حنان يا منان، يا بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد في الأولين وفي الآخرين وفي كل وقت وحين، وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين.
- اللهم ارزقنا جميعًا قلوبًا مملوءة بخشيتك، ونعما تدوم بفضلك، وأرواحًا تنتهي بطاعتك، وألسنة لا تمل من ذكرك.
- اللهم ارزقنا وأولادنا عفوًا يكفينا، وعافية تغنينا، ومقامًا في الفردوس يعلينا، ونظرة إلى وجهك الكريم ترضينا.
- اللهم أعزنا من ضيق الدنيا ومن ضيق يوم القيامة، اللهم يا رب الفلق افتح لنا من خَلَق، اللهم اجعلنا من المكرمين، وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين.
- اللهم إنا نعوذ بك من مقام الكذابين وأعراض الغافلين، ربِّ هب لنا ودك، وجُلّنا بسترك، واعفُ عنا بكرم وجهك يا أكرم الأكرمين.
- اللهم اكشف عنا وعن أولادنا كل شكوى، وادفع عنا وعن أولادنا كل بلوى، وحقق لنا ولأولادنا كل تقوى ونجوى، واجعل لنا ولأولادنا جنة الفردوس مأوى.
- اللهم أخرجنا وأولادنا من حلق الضيق إلى أوسع الطريق، بك ندفع ما لا نطيق، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
- اللهم بشرنا بالفرح كما بشرت زكريا بيحيى، اللهم بشرنا بالخير كما بشرت يعقوب بأبو يوسف.
- اللهم اشفِ مرضانا، وارحم موتانا، واهدِ أولادنا، واهدِ شبابنا، ألِّف بين قلوبنا، وخذ بأيدينا إلى بر الأمان الأمين.
- اللهم ارحم موتانا، اللهم ارحم موتانا، اللهم اجعل مأواهم الفردوس الأعلى من الجنة.
- اللهم صب علينا وعلى أولادنا الخير صبًّا صبًّا، ولا تجعل عيشنا ولا عيشهم كدًّا.
- اللهم صل على سيدي، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد في الأولين، وفي الآخرين، وفي كل وقت وحين، وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين.