ارحموا بوسي شلبي، شافكي المنيري تناشد أبناء محمود عبد العزيز لهذا السبب

ناشدت شافكي المنيري أرملة الفنان الراحل ممدوح عبد العليم أبناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز، بالعودة للأصول واحترام سمعة والدهم الراحل، مشيرا إلى أن الفنان الراحل محمود عبد العزيز لا يستحق أن يثار حول أسمه جدلًا بهذا الأمر، وهو حقيقة علاقته بالإعلامية بوسي شلبي قبل رحيله، والجدل حول إذا كانت أرملته أم طليقته.
وأكدت شافكي المنيري أن الإعلامية بوسي شلبي لم تنفصل عن الفنان محمود عبد العزيز حتى وفاته، وأنها كانت خير الزوجة الوفية.

شافكي المنيري تطالب بتوقف الحديث في سيرة محمود عبد العزيز
وشاركت شافكي المنيري متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك منشورًا، تناشد من خلاله أبناء محمود عبد العزيز، وتدلي بشهادتها فيما يخص الأمر.

وكتبت شافكي المنيري نصًا: "ياوجع القلوب .. القدير المبدع محمود عبد العزيز يحتاج أن نتوقف هو في دار الحق والمكان الأفضل بلا خناق ولا ماديه كان محترما يعرف الواجب والأصول
.. الإعلامية العزيزة والصديقة الأصيلة بوسي شلبي .. كانت زوجه مخلصه وأصيله ووفية لكل تفاصيل حياتها مع المبدع محمود عبد العزيز..".
وأشارت شافكي المنيري ، إلى أنه مهما بلغ الغضب من زواج الإعلامية بوسي شلبي من الراحل محمود عبد العزيز، ما يحدث ليس في صالح الراحل قبل الإعلامية، وقال: "مهما كانت الخلافات او عدم المحبة او القبول او الغضب من هذا الزواج من قبل أولاد الفنان محمود عبد العزيز ما يحدث ليس في الصالح أبدا أبدا لان الفنان المحترم لا يستحق كل هذا وهو بعيد في دار الحق ..".
واستكملت شافكي موجه رسالة لأبناء الراحل محمود عبد العزيز وقالت نصًا: " اتمني ان يتم المراجعة من الجميع واولاد الفنان محمود عبد العزيز المحترمين هما أيضا لهم من الاحترام ومعرفه الأصول كثير .. الموقف موجع جدا الحقيقة .. ارحموا هذه السيدة ان ترموها بهذه التفاصيل التي لم يفعلها الفنان العظيم ولم يكن أحدا يمنعه ان يطلق ويعلن وينفصلا بسهوله ولكن كانت بوسي بجانبه زوجه مخلصه والجميع يشهد .. القانون يعترف بالأوراق وله التدقيق والاحترام ، ولكن الحياه اصول واحترام وسمعه من رحل عنا اهم وابقي ..".
واختتمت قائلة: " الحياه المادية قصيره .. استأذنكم ان تتم المراجعة حفاظا علي تاريخ هذا المبدع ولا تظلموا سيده أخلصت حتي لو لم تتقبلوا هذا الزواج كانت بجانبه وانتم تعلمون وتعرفون .. أولاد الأصول الرحمة استأذنكم .. الاحترام واصل لكل الأطراف".