مديرة مدرسة واقعة الاعتداء على الطفل ياسين: القضاء هيقول كلمته
أول تعليق لمديرة مدرسة واقعة الاعتداء على الطفل ياسين .. في أول تعليق لها على واقعة الاعتداء على الطفل ياسين، قالت وفاء إدوارد، مديرة مدرسة الكرمة بالبحيرة، إنها تنتظر الحكم ببراءتها وكل الأطراف المتهمة قائلةً: “القضاء سيقول كلمته وحتى لو كنت متهمة، والنيابة العامة استمعت لأقوالي مرتين وتلاتة وعشرة وأنا منتظرة القضاء يقول كلمته”.
وفي هذا التقرير يستعرض موقع الأيام المصرية التفاصيل الكاملة لـ أول تعليق لمديرة مدرسة واقعة الاعتداء على الطفل ياسين، وفقًا لتصريحات تلفزيونية.
تفاصيل أول تعليق لمديرة مدرسة واقعة الاعتداء على الطفل ياسين
تفاصيل أول تعليق لمديرة مدرسة واقعة الاعتداء على الطفل ياسين .. وأضافت مديرة المدرسة خلال تصريحات تليفزيونية لها قائلةً: “تم استدعائي للنيابة العامة كذا مرة وتمت التبرئة مرتين”، مضيفةً: “كل من كان موجودا في القضية تم الاستماع لأقوالهم لكن القضية وما سيحدث يعتمد على حكم القضاء العادل”.
وعلقت على وجود المراقب المالي المتهم في المدرسة قائلةً: “المراقب المالي لا يعمل في المدرسة في الأساس وليس على قوتها فهو مراقب مالي من المطرانية على حسابات المدرسة الخاصة بمطرانية البحيرة، وهو يفحص الأمور المالية التي تخص المطرانية ماليًا”.
أقوال الطبيب الشرعي في واقعة التعدي على الطفل ياسين
أقوال الطبيب الشرعي في واقعة التعدي على الطفل ياسين .. وفي وقت سابق، كشفت التحقيقات في واقعة التعدي على الطفل ياسين داخل إحدى المدارس الخاصة في مدينة دمنهور التابعة لمحافظة البحيرة، تفاصيل جديدة تتعلق بشأن أقوال الطبيب الشرعي وفقًا للتقرير المبدئي الذي جرى إعداده بواسطة رئيس قسم الطب الشرعي بدمنهور، وذلك بعد توقيع الكشف على الطفل الضحية.
وقال الطبيب الشرعي، أمام جهات التحقيق المختصة: “أنا طبيب شرعي منذ عام 2000، وأشغل منصب رئيس قسم الطب الشرعي في دمنهور منذ عام 2014، وبناءً على قرارات جهات التحقيق وقعت الكشف الطبي الشرعي على الطفل المجني عليه في يوم 14 فبراير 2024”.
وأوضح الطبيب الشرعي، أنه بمناظرة جسد الطفل المجني عليه تبين أنه يبلغ من العمر 5 سنوات، ولا توجد به أي إصابات ظاهرية، ولم يشك من أعراض وقت الكشف.
واختتم الطبيب الشرعي تقريره أمام جهات التحقيق المختصة، أنه تبين من الفحص الموضعي لمكان التعدي على الطفل وجود اتساع عند وضع الطفل بوضعية السجود وإبعاد الإليتين، ولكنه لم يلاحظ وجود أي آثار إصابية في تلك المنطقة، سواء كانت حديثة أو قديمة.
